تفسير إبن كثير
وَأَنتُمْ حِينَئِذٍ تَنظُرُونَ
تجهيز للطباعة
ولهذا قال ههنا "وأنتم حينئذ تنظرون" أي إلى المحتضر وما يكابده من سكرات الموت.