الرئيسية بحث القرءان
مواضيع القرءان الكريم
أجزاء القرآن الكريم
أجزاء القرءان الكريم
صفحات المصحف
أحزاب المصحف
فهرس السور
إبحث في القران
Your browser does not support the audio element.
print تجهيز طباعة التفسير
pdf تحميل التفسير
الأية السابقة
الأية لتالية
لَا يَرْقُبُونَ فِى مُؤْمِنٍ إِلًّا وَلَا ذِمَّةً وَأُو۟لَٰٓئِكَ هُمُ ٱلْمُعْتَدُونَ
تفسير السعدي : القول في تفسير قوله تعالي:
سورة:
التَّوْبَة
الآية:10
»
تفسير السعدي
{ لَا يَرْقُبُونَ فِي مُؤْمِنٍ إِلًّا وَلَا ذِمَّةً} أي: لأجل عداوتهم للإيمان {إِلًّا وَلَا ذِمَّةً} أي: لأجل عداوتهم للإيمان وأهله. فالوصف الذي جعلهم يعادونكم لأجله ويبغضونكم، هو الإيمان، فذبوا عن دينكم، وانصروه واتخذوا من عاداه لكم عدوا ومن نصره لكم وليا، واجعلوا الحكم يدور معه وجودا وعدما، لا تجعلوا الولاية والعداوة، طبيعية تميلون بهما، حيثما مال الهوى، وتتبعون فيهما النفس الأمارة بالسوء،
المزيد من التفاسير
تفسير الجلالين
التفسير الميسر
تفسير إبن كثير
تفسير البغوي
إعراب القرآن الكريم
تفسير السعدي
المزيد من التفاسير
traduction en langue francaise
The Saheeh International Quran Translation
Amazigh
English Transliteration
محرك بحث عميق
أي من الكلمات (Any word)
كل الكلمات (All words)
Top
تصميم هديب للاستشارات الــمالية و البرمجة
Thursday 07th November 2024
خادم القرءان الكريم أحمد هديب
راسلنا أو بلغ عن خطأ
0.00902
0.0089
Facebook
Tweet
Digg it
Stumbleupon
Delicious
Google Share
Email