فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِى وَنُذُرِ

تفسير إبن كثير : القول في تفسير قوله تعالي: سورة: الْقَمَر الآية:16

» تفسير إبن كثير

وقوله : ( فكيف كان عذابي ونذر ) أي : كيف كان عذابي لمن كفر بي وكذب رسلي ولم يتعظ بما جاءت به نذري ، وكيف انتصرت لهم ، وأخذت لهم بالثأر .

محرك بحث عميق
أي من الكلمات (Any word) كل الكلمات (All words)