فَـَٔاتِ ذَا ٱلْقُرْبَىٰ حَقَّهُۥ وَٱلْمِسْكِينَ وَٱبْنَ ٱلسَّبِيلِ ذَٰلِكَ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ يُرِيدُونَ وَجْهَ ٱللَّهِ وَأُو۟لَٰٓئِكَ هُمُ ٱلْمُفْلِحُونَ

تفسير إبن كثير : القول في تفسير قوله تعالي: سورة: الرُّوم الآية:38

» تفسير إبن كثير

يقول تعالى آمرا بإعطاء ذي ( القربى حقه ) أي : من البر والصلة ، ( والمسكين ) وهو : الذي لا شيء له ينفق عليه ، أو له شيء لا يقوم بكفايته ، ( وابن السبيل ) وهو المسافر المحتاج إلى نفقة وما يحتاج إليه في سفره ، ( ذلك خير للذين يريدون وجه الله ) أي : النظر إليه يوم القيامة ، وهو الغاية القصوى ، ( وأولئك هم المفلحون ) أي : في الدنيا وفي الآخرة .

محرك بحث عميق
أي من الكلمات (Any word) كل الكلمات (All words)

© هديب للاستشارات المالية والبرمجة


Wednesday 02nd April 2025

خادم القرآن الكريم أحمد السيد إبراهيم هديب


راسلنا أو بلغ عن خطأ
0.01258
0.0124