أَمْ لَهُ ٱلْبَنَٰتُ وَلَكُمُ ٱلْبَنُونَ

تفسير السعدي : القول في تفسير قوله تعالي: سورة: الطُّور الآية:39

» تفسير السعدي

{ أَمْ لَهُ الْبَنَاتُ } كما زعمتم { وَلَكُمُ الْبَنُونَ } فتجمعون بين المحذورين؟ جعلكم له الولد، واختياركم له أنقص الصنفين؟ فهل بعد هذا التنقص لرب العالمين غاية أو دونه نهاية؟

محرك بحث عميق
أي من الكلمات (Any word) كل الكلمات (All words)