سُبْحَٰنَهُۥ وَتَعَٰلَىٰ عَمَّا يَقُولُونَ عُلُوًّا كَبِيرًا

تفسير إبن كثير : القول في تفسير قوله تعالي: سورة: الْإِسْرَآء الآية:43

» تفسير إبن كثير

ثم نزه نفسه الكريمة وقدسها فقال ( سبحانه وتعالى عما يقولون ) أي هؤلاء المشركون المعتدون الظالمون في زعمهم أن معه آلهة أخرى ( علوا كبيرا ) أي تعاليا كبيرا بل هو الله الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد

محرك بحث عميق
أي من الكلمات (Any word) كل الكلمات (All words)