لَهُۥ مَا فِى ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِى ٱلْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَمَا تَحْتَ ٱلثَّرَىٰ

تفسير السعدي : القول في تفسير قوله تعالي: سورة: طٰهٰ الآية:6

» تفسير السعدي

{ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا } من ملك وإنسي وجني، وحيوان، وجماد، ونبات، { وَمَا تَحْتَ الثَّرَى } أي: الأرض، فالجميع ملك لله تعالى، عبيد مدبرون، مسخرون تحت قضائه وتدبيره، ليس لهم من الملك شيء، ولا يملكون لأنفسهم نفعا ولا ضرا ولا موتا ولا حياة ولا نشورا.

محرك بحث عميق
أي من الكلمات (Any word) كل الكلمات (All words)

تصميم هديب للاستشارات الــمالية و البرمجة


Saturday 21st September 2024
خادم القرءان الكريم أحمد هديب
راسلنا أو بلغ عن خطأ
0.01436
0.0142